نشرت جريدة “العمق” خبرا نقلا عن مصدر مطلع أن عامل مدينة المحمدية رفض التأشير على ملف الشراكة بين جماعة المحمدية والشركة الرياضية لشباب المحمدية. وأضاف المصدر ذاته أن رفض الشراكة جاء بناء على حالة التنافي التي توضحها مذكرة وزير الداخلية، على اعتبار أن الرئيس هشام أيت منا رئيسا لجماعة المحمدية وللشركة الرياضية لشباب المحمدية. وأوضح
نشرت جريدة “العمق” خبرا نقلا عن مصدر مطلع أن عامل مدينة المحمدية رفض التأشير على ملف الشراكة بين جماعة المحمدية والشركة الرياضية لشباب المحمدية.
وأضاف المصدر ذاته أن رفض الشراكة جاء بناء على حالة التنافي التي توضحها مذكرة وزير الداخلية، على اعتبار أن الرئيس هشام أيت منا رئيسا لجماعة المحمدية وللشركة الرياضية لشباب المحمدية.
وأوضح ذات المصدر أن الملف الذي يدخل ضمن جدول أعمال دورة 5 ماي لجماعة المحمدية، ستظل فيه هذه النقطة عالقة على اعتبارا أن شركاء الشركة الرياضية أيضا من الأصول.
وكشفت معطيات حسب جريدة “العمق”، في وقت سابق، تواصل مسلسل هيمنة عائلة هشام أيت منا على نادي شباب المحمدية بعدما ظفرت بنسبة 70 بالمائة من أسهم الشركة الرياضية للنادي.
ووفق وثائق حصلت جريدة “العمق” على نسخة منها، فإن هشام أيت منا وضع ضمن شركائه زوجته بالإضافة إلى صهره وشركة خاصة في ملكية هشام أيت منا.
وأوضح المصدر ذاته أن الرأسمال الحقيقي للشركة الرياضية هو 100 مليون سنتيم وليس مليار و300 مليون كما صرح بذلك من قبل الرئيس الحالي مصطفى الزياتي في وقت سابق.
ويحتفظ هشام أيت منا برئاسة المجلس الإداري للشركة الرياضية للنادي- الذي يبلغ مجموع أسهمها 1000 ساهم بقيمة 100 درهم للسهم، والمرتبطة بشراكة مع الجمعية الرياضية لشباب المحمدية.
وفي سياق مساعي هشام أيت للبحث عن بحلول جذرية لتجاوز الأزمة المالية التي يعيش على إيقاعها النادي واستمرت تداعياتها إلى غاية الموسم الرياضي الحالي، أكدت مصادر الجريدة، أن رئيس جماعة المحمدية والذي يشغل أيضا رئيسا لنادي شباب المحمدية أصبح يعول بشكل كبير على منحة الجماعة والعمالة لرآب صدع الأزمة المالية التي أرخت بظلالها على النادي.
وقرر أيت منا رفع ميزانية الرياضة داخل الجماعات الى 5 مليون درهم بعدما كانت خلال الولاية السابقة أقل من ذلك بكثير، كما أنه قرر رفع منحة الجماعة التي يتوصل بها شباب المحمدية إلى 500 مليون درهم، بعدما كانت تصل خلال الولاية السابقة إلى 140 مليون. إقرأ المزيد :
نشرت جريدة “العمق” خبرا نقلا عن مصدر مطلع أن عامل مدينة المحمدية رفض التأشير على ملف الشراكة بين جماعة المحمدية والشركة الرياضية لشباب المحمدية.
وأضاف المصدر ذاته أن رفض الشراكة جاء بناء على حالة التنافي التي توضحها مذكرة وزير الداخلية، على اعتبار أن الرئيس هشام أيت منا رئيسا لجماعة المحمدية وللشركة الرياضية لشباب المحمدية.
وأوضح ذات المصدر أن الملف الذي يدخل ضمن جدول أعمال دورة 5 ماي لجماعة المحمدية، ستظل فيه هذه النقطة عالقة على اعتبارا أن شركاء الشركة الرياضية أيضا من الأصول.
وكشفت معطيات حسب جريدة “العمق”، في وقت سابق، تواصل مسلسل هيمنة عائلة هشام أيت منا على نادي شباب المحمدية بعدما ظفرت بنسبة 70 بالمائة من أسهم الشركة الرياضية للنادي.
ووفق وثائق حصلت جريدة “العمق” على نسخة منها، فإن هشام أيت منا وضع ضمن شركائه زوجته بالإضافة إلى صهره وشركة خاصة في ملكية هشام أيت منا.
وأوضح المصدر ذاته أن الرأسمال الحقيقي للشركة الرياضية هو 100 مليون سنتيم وليس مليار و300 مليون كما صرح بذلك من قبل الرئيس الحالي مصطفى الزياتي في وقت سابق.
ويحتفظ هشام أيت منا برئاسة المجلس الإداري للشركة الرياضية للنادي– الذي يبلغ مجموع أسهمها 1000 ساهم بقيمة 100 درهم للسهم، والمرتبطة بشراكة مع الجمعية الرياضية لشباب المحمدية.
وفي سياق مساعي هشام أيت للبحث عن بحلول جذرية لتجاوز الأزمة المالية التي يعيش على إيقاعها النادي واستمرت تداعياتها إلى غاية الموسم الرياضي الحالي، أكدت مصادر الجريدة، أن رئيس جماعة المحمدية والذي يشغل أيضا رئيسا لنادي شباب المحمدية أصبح يعول بشكل كبير على منحة الجماعة والعمالة لرآب صدع الأزمة المالية التي أرخت بظلالها على النادي.
وقرر أيت منا رفع ميزانية الرياضة داخل الجماعات الى 5 مليون درهم بعدما كانت خلال الولاية السابقة أقل من ذلك بكثير، كما أنه قرر رفع منحة الجماعة التي يتوصل بها شباب المحمدية إلى 500 مليون درهم، بعدما كانت تصل خلال الولاية السابقة إلى 140 مليون.
اترك تعليقاً
لن يتم نشر البريد الإلكتروني الخاص بك. الحقول المطلوبة مؤشرة بعلامة *