تتداول عدد من الصفحات والحسابات علة مواقع التاصل الاجتماعي خبرا مفاده أن هشام ايت مانة، يتجه نحو رئاسة نادي الوداد الرياضي بعد اعلانه الانسحاب من فريق شباب المحمدية، خصوصا بعد متابعة سعيد الناصيري الرئيس السابق للنادي. ويتساءل عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول مصير وعود هشام أيت مانة لساكنة مدينة المحمدية، خصوصا أنه وصل
تتداول عدد من الصفحات والحسابات علة مواقع التاصل الاجتماعي خبرا مفاده أن هشام ايت مانة، يتجه نحو رئاسة نادي الوداد الرياضي بعد اعلانه الانسحاب من فريق شباب المحمدية، خصوصا بعد متابعة سعيد الناصيري الرئيس السابق للنادي.
ويتساءل عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول مصير وعود هشام أيت مانة لساكنة مدينة المحمدية، خصوصا أنه وصل لرئاسة جماعة المحمدية ومقعد بمجلس النواب عن دائرة المحمدية، بفضل فريق شباب المحمدية وجماهيره وتوزيعه الوعود بتنمية المدينة وإعادة بناء مجدها الرياضي.
وسبق ان نفى هشام أيت مانة هذه الاخبار في حوار صحفي سابق، حيث صرح أنه لم يضع ملف ترشحه من أجل ترؤس نادي الوداد الرياضي خلفا للناصيري مستغبرا في الوقت نفسه من مروجي مثل هذه الأخبار العارية من الصحة والتي لا يتقبلها أي إنسان عاقل لعدة أسباب أبرزها أنه “شبابي” ومحب لنادي شباب المحمدية ولا يمكن له أن يترأس أي فريق غير الفريق الممثل لمدينة “الزهور”.
كما تساءل أيت منا خلال التصريح ذاته، “هل يعقل أن أترشح لرئاسة نادي الوداد الرياضي وأنا غير منخرط بالفريق؟”، مطالبا في الوقت ذاته من المهتمين بالشأن الرياضي بشكل عام عدم الإنسياق لمثل هذه الإشاعات المغرضة وغير البريئة والتأكد من المعلومات التي يتم الترويج لها من ذوي أصحاب النوايا السيئة.
ولكن التجربة علمتنا أن كل شيء ممكن في المغرب، بحيث يمكن أن ترى رئيسا لفريق رياضي لم يسبق له أن انخرط فيه، وترى وزيرا في حكومة لم يتدرج عبر سلالم الحزب وخاض انتخابات برلمانية او جماعية.
اترك تعليقاً
لن يتم نشر البريد الإلكتروني الخاص بك. الحقول المطلوبة مؤشرة بعلامة *