متابعة-الناظور سلطت قناة العربية-المغرب في مقطع لها الضوء على فرقة أزغنغان باند الشبابية، التي تنشط بمدينة أزغنغان والناظور. جدير بالذكر أن “أزغنغان باند” تأسست حديثاً، برؤية موسيقية تجمع بين الألحان الأمازيغية التراثية والعصرية، في تجربة فنية متفردة سرعان ما أسهمت في صيتها وشهرتها. ويتكون الفريق من سبعة أعضاء شبان، يهدفون إلى الحفاظ على التراث الموسيقي
متابعة-الناظور
سلطت قناة العربية-المغرب في مقطع لها الضوء على فرقة أزغنغان باند الشبابية، التي تنشط بمدينة أزغنغان والناظور.
جدير بالذكر أن “أزغنغان باند” تأسست حديثاً، برؤية موسيقية تجمع بين الألحان الأمازيغية التراثية والعصرية، في تجربة فنية متفردة سرعان ما أسهمت في صيتها وشهرتها.
ويتكون الفريق من سبعة أعضاء شبان، يهدفون إلى الحفاظ على التراث الموسيقي الريفي ودمجه بأسلوب حديث. يأتي اِسم الفرقة من بلدة “أزغنغان” الواقعة بضواحي حاضرة الناظور، وتأثر أعضاؤها بتجارب فرق موسيقية شهيرة سابقة. يعبرون عن تحديات الحياة اليومية لأبناء الريف من خلال أغانيهم، ويسعون للمساهمة في إثراء المشهد الموسيقي بمؤلفات مبتكرة جديدة.
كما اشارت القناة في مقطعها إلى فرقة أزغنغان باند كفريق موسيقي شابّ، يتحدي التحديات ويسعى لدمج التراث الموسيقي الأمازيغي التراثي بأسلوب عصري، كما تبرز القصة طموح ورغبة هؤلاء الشباب في الابتكار والتطوير الفني رغم غياب المعاهد الموسيقي، مع التركيز على قوة العمل الجماعي وتأثير التجارب السابقة لأعضاء الفرقة.
اترك تعليقاً
لن يتم نشر البريد الإلكتروني الخاص بك. الحقول المطلوبة مؤشرة بعلامة *